اللهم نسألك العفو والعافية وحسن الخاتمة 1445 ادعية حسن الخاتمة

اللهم نسألك العفو والعافية وحسن الخاتمة
كتب بواسطة: ليلى حمادة | نشر في  twitter share

اللهم نسألك العفو والعافية وحسن الخاتمة يعد من أجمل الأدعية التي يمكن أن يلهج بها لسان المرء في كل وقتٍ وحين ويكفيه؛ فما الذي يمكن أن يفوز به المرء في دنياه وآخرته أعظم من العافية؛ إذ إنها تعد بمثابة مفتاح سائر النعم بأمر الله، وفي هذا السياق أيضًا نشارك أيضًا ادعية حسن الخاتمة.

اللهم نسألك العفو والعافية وحسن الخاتمة

توجد الكثير من الأدعية التي يمكن بها أن يتقرب المسلم إلى ربه والتي من أجملها طلب العافية، وفي هذا الصدد نعرض زمرة من تلك الأدعية وذلك بمثل ما يلي:


إقرأ ايضاً:برقم الهوية | خطوات الاستعلام عن مستحقات مالية من التأمينات السعوديةبرقم القطعة | استعلام عن الملكية العقارية moj.gov.sa

  • اللهم إني أسألك العفو والعافية وحسن الخاتمة، اللهم تقبلني في زمرة عبادك الصالحين واجعلني للمتقين إمامًا.
  • يا ذا الجلال والإكرام أسألك من فضلك الواسع عفوًا كبيرًا، عافية واسعة وحسن خاتمة برحمتك لا بعملي يا أرحم الراحمين.
  • يا لطيف يا عظيم أسألك العافية والعفو في دنياي وآخرتي يا من لا يُعجزك شيءٌ في الدنيا والآخرة، اللهم إني أرجوك أن تشملني برحمتك وألا تكلني إلى نفسي يا رحمن.

ادعية حسن الخاتمة

في صدد الحديث عن أدعية العافية فمن المهم جدًا ألا يغفل المسلم أثناء دعائه بها عن طلب حسن الخاتمة وأن يعافيه الله من سوء الختام والفتن، وذلك يكون بالأدعية الآتية:

  • اللهم إن أسألك برحمتك التي وسعت كل شيء أن تجعل كل عمري في طاعتك ورضاك، أن تعفو عني وتغفر لي ذنبي، أن تحسن خاتمتي وأن تكرمني برؤية وجهك الكريم.
  • يا أكرم الأكرمين يا من بيده ملكوت السماوات والأرض أسألك أن تجعل خير عمري وأعمالي خواتمهما، وأن تجعل خير يوم في أيامي حين ألقاك يا أرحم الراحمين.

دعاء العافية من النار

بما أننا قد تطرقنا إلى أدعية عن حسن الخاتمة فمن الجدير أيضًا أن نتطرق لما بعد ذلك وهي العافية من النار وعذابها وذلك على النحو التالي:

  • اللهم إني أسألك أن تُحسن خاتمتي وأن تجرني من عذاب النار، اللهم كما جعلت النار بردًا وسلامًا على نبيك إبراهيم أسألك أن تُحرّمها على جسدي يا رحيم.
  • يا ذا الجلال والإكرام يا رحيم يا لطيف أسألك أن تحفظني من كل سوء، شر وفتن، أرجوك أن تجعلني في معيتك في الدنيا والآخرة؛ فلا يمسني نصبٌ ولا وصبٌ ولا نار ولا أدنى العذاب.

إن العافية من عظيم النعم التي قد يهبها الله لأيٍ من عباده والتي يجب أن تتم المداومة على سؤالها في كل حين، وعلى المرء أيضًا أن يكون فطنًا في دعائه وألا ينسى آخرته وختامه ويشملهما في طلب العافية.

اقرأ ايضاً
الرئيسية | هيئة التحرير | اتصل بنا | سياسة الخصوصية | X