حذر المحلل السياسي الإسرائيلي يوسي ميلمان من سياسة إسرائيل المتماهية مع إنشاء مشروع نووي سعودي مقابل التطبيع مع الرياض، مشددا على أن ذلك سيفتح شهية دول أخرى بالمنطقة على رأسها مصر.
بقية الخبر أسفل الروابط التالية:
الأكثر قراءة:
«فأصبحت كالصريم» اكتشاف موقع أصحاب الجنة التي أحرقها الله عقاباً لأصحابها، شمال صنعاء اليمن -صور
المعنى الحقيقي والمقصود بكلمة (واضربوهن) في القرآن الكريم؟ (سقط الكذب)
أشخاص ملحدون وضعوا طفلهم فى زيت مغلي عند ولادته ليروا كيف سينقذه الله فجاءهم الرد كالصاعقة!! ستبكي
لا تتلف جهازك التناسلي .. تجنب هذا الخطأ الكارثي الذي يرتكبه الكثير
العثور على فنانة مصرية ميتة وهي ساجدة في الحرم النبوي الشريف -صور
تهز الوسط الفني.. القبض على فنانة شهيرة تمارس الرذيلة مع شاب على سرير زوجها المخرج
احذر وبشدة.. «القاتل الصامت» الموجود في كل المنازل ويدمر الدماغ.. لن تصدق ماهو
خطير للغاية.. خلايا الحوثي تصطاد قيادات الشرعية من الكباريهات وشقق السهرات في القاهرة بهذه الطريقة
لون لسانك يدل على هذه الأمراض في الجسم .. اكتشفها قبل أن تندم. تفقد حياتك
وجبة ما قبل الجماع.. د.هبة قطب تنصح بتناول هذه الأطعمة11
====================================
332وأوضح ميلمان المتخصص في شؤون الاستخبارات والأمن، والذي ألف عشرة كتب حول هذه المواضيع في إسرائيل والخارج طوال حياته المهنية الممتدة أكثر من 45 عاما، خلال مقال له بصحيفة "هآرتس" الإسرائيلية إن وزير الدفاع الإسرائيلي يؤاف جالانت منشغل بهذا الموضوع، لكن القرار يبقى في النهاية لواشنطن.
وأضاف: "ترتيبات تخصيب اليورانيوم التي تم التوصل إليها في ذلك الوقت مع الإمارات العربية المتحدة قد تناسب الولايات المتحدة وإسرائيل في الحالة السعودية أيضا، ولكن المشكلة هي أن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان يصر على أن يتم تخصيب اليورانيوم على أراضي بلاده".
وقال ميلمان: "في الأسبوع الماضي، حل وزير الدفاع يوآف غالانت ضيفا على حفل لجمع التبرعات لمنظمة أصدقاء الجيش الإسرائيلي في شيكاغو. وأراد جالانت الاستفادة من زيارته الولايات المتحدة للقاء وزير الدفاع الأمريكي وكبار المسؤولين في الجيش الأمريكي ومجلس الأمن القومي الأمريكي والبيت الأبيض، لكن بنيامين نتنياهو لا يسمح لوزرائه، باستثناء رون ديرمر، بعقد اجتماعات مع ممثلي الحكومة الأمريكية من المستوى الأول وذلك على خلفية استمرار الرئيس جو بايدن في رفض دعوة رئيس الوزراء الإسرائيلي لاجتماع رسمي، ومن المحتمل أن يلتقيا في وقت لاحق من الشهر الجاري، خلال رحلة نتنياهو لحضور الاجتماع السنوي للجمعية العامة للأمم المتحدة".
المصدر : هآرتس