علق مدير كلية الدفاع الوطني الأسبق بأكاديمية ناصر العسكرية المصرية اللواء محمد الغباري، على حادث الحدود الذي قام به مجند مصري وأسفر عن مقتل وإصابة 4 عسكريين إسرائيليين.
وأكد الغباري في تصريحات لـRT أن هناك هدفا أساسيا في المنطقة بين الدول وهو الحفاظ على السلام وإقامة العلاقات وهذا هدف من أهداف معاهدة السلام الموجودة.
بقية الخبر أسفل الروابط التالية:
الأكثر قراءة:
«فأصبحت كالصريم» اكتشاف موقع أصحاب الجنة التي أحرقها الله عقاباً لأصحابها، شمال صنعاء اليمن -صور
المعنى الحقيقي والمقصود بكلمة (واضربوهن) في القرآن الكريم؟ (سقط الكذب)
أشخاص ملحدون وضعوا طفلهم فى زيت مغلي عند ولادته ليروا كيف سينقذه الله فجاءهم الرد كالصاعقة!! ستبكي
لا تتلف جهازك التناسلي .. تجنب هذا الخطأ الكارثي الذي يرتكبه الكثير
العثور على فنانة مصرية ميتة وهي ساجدة في الحرم النبوي الشريف -صور
تهز الوسط الفني.. القبض على فنانة شهيرة تمارس الرذيلة مع شاب على سرير زوجها المخرج
احذر وبشدة.. «القاتل الصامت» الموجود في كل المنازل ويدمر الدماغ.. لن تصدق ماهو
خطير للغاية.. خلايا الحوثي تصطاد قيادات الشرعية من الكباريهات وشقق السهرات في القاهرة بهذه الطريقة
لون لسانك يدل على هذه الأمراض في الجسم .. اكتشفها قبل أن تندم. تفقد حياتك
وجبة ما قبل الجماع.. د.هبة قطب تنصح بتناول هذه الأطعمة11
====================================
310
وفي تعليقه على الحادث الذي وقع على خط الحدود الدولية، شدد اللواء محمد الغباري على أنه يتم تطبيق معاهدة السلام بشكل مرحلي وفقا للظروف التي تمر بها، وهذا ما يدعو إلى الحرص على هذه المعاهدة، ويعتبر أي حادث على الحدود أيا كان نوعه هو حادث عارض، وغير مؤثر على العلاقات المصرية الإسرائيلية.
وأوضح أن الهدف في المنطقة من معاهدة السلام هو الحفاظ على العلاقات وتنميتها وتطويرها، مشيرا إلى أن هناك بعض تلك الأهداف قد تحقق والبعض لم يتحقق بعد، وكلا الجانبين (المصري والإسرائيلي) يعملان على أمل تحقيق هذه الأهداف، وبالتالي أي عارض أو حادث على الحدود مهما كانت قوته ، يعد حادثا عارضا ويتخطاه الزمن أو الإجراءات.
وكان المتحدث العسكري باسم القوات المسلحة المصرية، قد أعلن قيام أحد عناصر الأمن المكلفة بتأمين خط الحدود الدولية بمطاردة عناصر تهريب المخدرات ، وأثناء المطاردة قام فرد الأمن بإختراق حاجز التأمين وتبادل إطلاق النيران مما أدى إلى وفاة 3 أفراد من عناصر التأمين الإسرائيلية وإصابة 2 آخرين بالإضافة إلى وفاة فرد التأمين المصرى أثناء تبادل إطلاق النيران.
معلومات وردت مجدداً:
المجند المصري أعد خطة مدروسة اعتمد فيها على يوم "السبت" المقدس عن إسرائيل
- الجندي المصري اختار يوم السبت باعتباره يوم مقدس عند إسرائيل
- بدأ رحلته إلى معبر الطوارئ فجرا، حيث وصل هناك في تمام الساعة السابعة صباحا
- يبدو أنه باغت الجندي والمجندة، حيث لم يطلقا رصاصة واحدة من الأسلحة الخاصة بهما
- إسرائيل لم تعلم بالحادث إلا بعد 4 ساعات من وقوعه، حيث أرسلت طائرة دون طيار والتي رصدت المجند المصري على بعد كيلو ونصف داخل الحدود
- وفقا لوسائل الإعلام الإسرائيلية أعد المجند المصري ساترا في انتظار باقي القوات الإسرائيلية وحده
- أرسل الجيش الإسرائيلي وحدة استكشاف فقام بإسقاط جندي آخر
- وفي المرة الثالثة تم إرسالة وحدة أخرى والتي كانت المعركة الأخيرة وسقط فيها المجند المصري
- الشاب المصري أعد خطة مدروسة ووفقا للإعلام الإسرائيلي يبدو أنه كان يريد الإنتقام لمقتل صديقه على الحدود منذ فترة.
المصدر: RT