السيد بكري
رد الدكتور نبيل عبدالمقصود مدير مستشفى قصر العيني الفرنساوي الأسبق، على الشائعات التي خرجت بعد حفل الفنانة شيرين عبدالوهاب في مهرجان قرطاج الدولي، حول معالجته لها من الإدمان بعد ظهوره معها في الحفل، وشكر شيرين له لمساعدته إياها.
بقية الخبر أسفل الروابط التالية:
الأكثر قراءة:
«فأصبحت كالصريم» اكتشاف موقع أصحاب الجنة التي أحرقها الله عقاباً لأصحابها، شمال صنعاء اليمن -صور
المعنى الحقيقي والمقصود بكلمة (واضربوهن) في القرآن الكريم؟ (سقط الكذب)
أشخاص ملحدون وضعوا طفلهم فى زيت مغلي عند ولادته ليروا كيف سينقذه الله فجاءهم الرد كالصاعقة!! ستبكي
لا تتلف جهازك التناسلي .. تجنب هذا الخطأ الكارثي الذي يرتكبه الكثير
العثور على فنانة مصرية ميتة وهي ساجدة في الحرم النبوي الشريف -صور
تهز الوسط الفني.. القبض على فنانة شهيرة تمارس الرذيلة مع شاب على سرير زوجها المخرج
احذر وبشدة.. «القاتل الصامت» الموجود في كل المنازل ويدمر الدماغ.. لن تصدق ماهو
خطير للغاية.. خلايا الحوثي تصطاد قيادات الشرعية من الكباريهات وشقق السهرات في القاهرة بهذه الطريقة
لون لسانك يدل على هذه الأمراض في الجسم .. اكتشفها قبل أن تندم. تفقد حياتك
وجبة ما قبل الجماع.. د.هبة قطب تنصح بتناول هذه الأطعمة11
====================================
22وقال «عبدالمقصود»، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج «حضرة المواطن»، والمذاع عبر فضائية «الحدث اليوم»: «لقد نسيوا شيئًا مهمًا جدًا وهو أني إنسان وشيرين واحدة ربنا أعطاها نعمة من نعمه وهي صوتها وحنجرتها واعتبرها قوة ناعمة يجب أن تستغل هي وغيرها من النجوم».
وأضاف: «شيرين واجهت مشاكل كثيرة أثرت عليها جدًا وجعلتها تعيش في منزلها وترفض التواصل مع أي شخص، وهذا أثر عليها سلبًا لأن تأثير العوامل النفسية على الأشخاص مختلف، منهم من يزيد وزنه وآخر ينقص وآخر يمتنع عن الطعام».
وتابع: شيرين كانت تحتاج رعاية وشخصًا يسمعها ويوجهها للطريق الصحيح ويعطيها طاقة إيجابية ويعيدها للفن وكانت تحتاج لإنسان كان من الممكن أن يكون والدها أو شقيقها أو صديقها بالإضافة لدوره كطبيب في مساعدتها.
وأكد أن شيرين عبدالوهاب بعيدة تمامًا عن نقطة الإدمان ولا يجب إدخالها في هذه النقطة، لأنها ليس لها أي علاقة بالإدمان إطلاقًا، مشيرًا إلى أنه لا يجب تناول الموضوع بطريقة سلبية، خاصة بعد خروج شيرين على المسرح وإبهارها الجمهور بهذه الطريقة.
وأوضح أن مساندته لها وتحسين حالتها الصحية والنفسية فرق معها جدًا لأنها في البداية كانت تقول إنها لن تذهب ولكن بعد تحفيزها، ذهبت وعملت حفلًا رهيبًا، مبينًا أن هذا مجرد البداية وشيرين عائدة وبقوة وأن مهرجان قرطاج أعطاها قبلة الحياة.