صرح وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، بأنه لا يجد سببا وراء الترويج لقيم "المثلية" في الغرب سوى ربما ما قرأه لبعض الفلاسفة حول "المليار الذهبي" عن هذه الظاهرة.
بقية الخبر أسفل الروابط التالية:
الأكثر قراءة:
«فأصبحت كالصريم» اكتشاف موقع أصحاب الجنة التي أحرقها الله عقاباً لأصحابها، شمال صنعاء اليمن -صور
المعنى الحقيقي والمقصود بكلمة (واضربوهن) في القرآن الكريم؟ (سقط الكذب)
أشخاص ملحدون وضعوا طفلهم فى زيت مغلي عند ولادته ليروا كيف سينقذه الله فجاءهم الرد كالصاعقة!! ستبكي
لا تتلف جهازك التناسلي .. تجنب هذا الخطأ الكارثي الذي يرتكبه الكثير
العثور على فنانة مصرية ميتة وهي ساجدة في الحرم النبوي الشريف -صور
تهز الوسط الفني.. القبض على فنانة شهيرة تمارس الرذيلة مع شاب على سرير زوجها المخرج
احذر وبشدة.. «القاتل الصامت» الموجود في كل المنازل ويدمر الدماغ.. لن تصدق ماهو
خطير للغاية.. خلايا الحوثي تصطاد قيادات الشرعية من الكباريهات وشقق السهرات في القاهرة بهذه الطريقة
لون لسانك يدل على هذه الأمراض في الجسم .. اكتشفها قبل أن تندم. تفقد حياتك
وجبة ما قبل الجماع.. د.هبة قطب تنصح بتناول هذه الأطعمة11
====================================
313جاء ذلك ردا على سؤال رئيسة تحرير شبكة RT، مرغريتا سيمونيان، للوزير بشأن السر وراء ترويج الغرب لقيم "المثلية" و"التحول الجنسي" لدى الغرب، حيث تساءلت حول السبب في أن تخرج المتحدثة الإعلامية باسم الرئيس الأمريكي إلى المنصة، وتعلن أنها مثلية الهوية الجنسية وسوداء البشرة.
قال لافروف: "ليس بإمكاننا النفاذ تحت جلودهم لمعرفة السبب في ضرورة ذلك كله. ومن غير الممكن فهم ذلك. فإذا ما كان لدى أي إنسان أي ميول من أي نوع، فليهتم بذلك وكفى. ما الحاجة إلى رفع شعارات وإنشاء حركات تروج لذلك؟".
وتابع لافروف: "لعل التفسير الوحيد، والذي لا يعود لي، ولكني قرأته في مكان ما لتشوقي إلى معرفة إلى أين يتطور الفكر السياسي الغربي، هو أن بعض الفلاسفة التقدميين، من وجهة نظر رفضهم للإمبريالية والاستعمار، يعتقدون بأن المليار الذهبي، أو أي عدد في تلك النخبة التي تقرر مصير القضايا السياسية، تريد أن تقلص من تعداد البشرية، لأن الموارد لن تكفي بأي حال من الأحوال".
ونظرية "المليار الذهبي" هي نظرية تعتقد بضرورة العمل على الحد من النمو السكاني الذي لا يتوافق مع الموارد العالمية التي تكفي فقط لحياة مليار واحد فقط من السكان على نفس مستوى الحياة التي يعيش بها سكان الدول الغنية.
المصدر: RT